السّلام على خديجة كهفكَ وقبيلتكَ وجيشكَ المُدجج بالحُبّ يوم عزّ الجُنود!… تأخذُكَ إلى صدرها من هول الوحي تمسحُ على رأسكَ بيدها، وتقول لك بقلبها على هيئة كلمات: لن يخزيكَ الله!…
كانت تعرفُ أيّ الرّجال أنتَ وكنتُ تعرفُ أي النساء هي لهذا لم يكن عجباً أن تذبحَ شاةً بعد وفاتها بعشرين سنة، ثم تقول: “أعطوا منها صويحبات خديجة!”… أي الأوفياء أنتَ… أي الأوفياء؟!…
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.